حقن منع الحمل الهرمونية من الوسائل التى تستخدمها كثير من النساء لمنع الحمل لعدة أشهر، وهى بديل للحبوب المانعة للحمل، خاصة للنساء اللاتى ينسين تناول الحبوب يومياً، وهذه الحقن لها تأثيرات جانبية نتعرف عليها فى هذا التقرير نتعرف على أضرار حقن منع الحمل، بحسب موقع “Very well health”.
عيوب استعمال حقن منع الحمل:
– يؤدي إلى حدوث هشاشة في العظام عند استعماله المتواصل لحقن منع الحمل لعامين متتاليين أو أكثر، وذلك لتأثير الحقن على مستويات هرمون الإستروجين الطبيعي في الدم، ولحسن الحظ فهذه الهشاشة يمكن التخلص منها تمامًا بعد وقف تناول الحقن.
– تؤدي أحيانًا إلى اضطراب أو زيادة في مدة الحيض.
– تكون غالبًا مصاحبة بنزول بقع دم في أثناء الدورة الشهرية.
– يمكن أن تكون سببًا في زيادة الوزن بطريقة بسيطة.
– تتسبب حقن منع الحمل في تأخير عودة خصوبة المرأة بعد أن تتوقف عن استعمالها لفترات تصل إلى ستة أو ثمانية أشهر، وأحيانًا سنةً كاملة بعد التوقف عن استعمال الحقن.
– تتسبب أحيانًا في نقص مستويات الكوليستيرول النافع (HDL) في الدم.
– قد تزيد من احتمالات إصابة المرأة بالكلاميديا المسببة لالتهابات.
– يصاحبها عادة بعض الآثار الجانبية، مثل: الصداع واضطراب المزاج ووجود آلام في الثدي.
– لا يمكن التخلص من مفعول الحقنة وآثارها الجانبية إلا بعد انتهاء مدة فعاليتها، بعكس الحبوب والتي يمكن التوقف عن تناولها والتخلص من الآثار الجانبية غير المرغوبة مباشرةً.
– لا تعد وسيلة مناسبة لمنع انتقال الأمراض التي تنتقل نتيجة للممارسة الحميمة بين الزوجين، مثل حالات الالتهاب الكبدي الوبائي “ب” والإيدز.
آثار جانبية أكثر شيوعاً لحقن منع الحمل
تتضمن الآثار الجانبية الشائعة الأخرى لحقن منع الحمل ما يلي:
-ألم في البطن أو عدم الراحة.
-دوخة.
-صداع الرأس.
-ضعف أو تعب.
– العصبية